تنشأ داليا حاقدة على نظام الحكم الذي أمم ممتلكات والدها والذي يموت بحسرته ، لذا كان من السهل استدراجها في أثنيا لتعمل لحساب المخابرات الإسرائيلية للتجسس على مصر . . يتعقب رجل المخابرات المصري محيى خطوات داليا . ينكشف أمره فيحاول أن يستدرج داليا بأن تتعاون معه لحساب المخابرات المصرية . إلا أنها تستمر على موقفها تمد المخابرات الإسرائيلية بمعلومات عن موقع إحدى قواعد الصواريخ بالجبهة . . يصل لداليا نبأ مصرع أخيها عصام أثناء تدمير القاعدة ، فتندم داليا على جريمتها . . وتسلم نفسها للمخابرات المصرية . ويتضح أن الخبر عن مصرع شقيقها غير صحيح وأن هذا تخطيط من محيى مع عصام لكي تتراجع عن موقفها ، تساعد داليا المخابرات المصرية للإيقاع برجل المخابرات ديفيد وتنجح في ذلك .

يقوم خالد صفوان رئيس المخابرات المصري باعتقال بعض الطلبة المنضمين لمنظمات مختلفة.. من بينهم حلمي وإسماعيل وزينب الذي يربط الحب بينهما ويقوم احد رجال خالد صفوان باغتصاب زينب ليجبرهم على الاعتراف عن زملائهم وعن التنظيم السري الذي ينتمون اليه. يفرج عنهم ويشترط خالد على زينب واسماعيل ان يعملا لحسابه.....

مسرجية كوميدية بالرغم من أن أحداث هذه القضية قد مر عليها سنوات طوال إلا انها لم تزل عالقة بأذهاننا لأنها ليست قضية بسيطة في حجمها وفي موضوعها فالجريمة راح ضحيتها عشرات من النساء الأبرياء والطريقة التي ارتكبت بها الجرائم كانت بشعة ومن خلال مسرحية ريا و سكينة سنعرف ماذا حدث ؟؟!

هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم والتى أذن الله فيها لنبيه صلى الله عليه وسلم بتحقيقها وأراه موضعها - إلى المدينة المنورة، فاتخد الرسول صلى الله عليه وسلم لها أسبابها ، واختار فيها الرفيق ، والدليل الخبير، وأمن مصدر الزاد ، والأخبار والمتابعة، ورد الأمانات إلى أصحابها ، وواجه طغيان المشركين بتدبير محكم ، ومضى فى طريق هجرته ومعه الصديق أبو بكر، وفشلت محاولات المشركين فى تتبعه وإعادته وتجلت عناية الله فى الطريق حتى وصل إلى المدينة المنورة فاستقبل بفرح المؤمنين ، وأقام مسجدا وحمل فيه الحجارة مع أصحابه ،وآخى بين المهاجرين والأنصار...

شاكر شاب مصري بسيط يعمل كناظر مدرسة ، ويتأثر بالاجتياح الأمريكي لأفغانستان والعراق بدعوى محاربة الإرهاب ، فيبدأ على الفور في تخيل مصير مصر إذا تعرضت للمثل ، فيحاول أن يبتكر ما يمكن أن يحمي الوطن في حالة تعرضه لهجوم عسكري ، فيبدأ في الاستعانة بأفكار طارق المخترع العبقري لمواجهة هذا العدوان المتوقع.

كتكوت أبو الليل شاب صعيدي يهوى الملاكمة ويمارس بشكل كوميدي وبإمكانيات بسيطة في بلدته بالصعيد ، يعيش حياة هادئة بسيطة إلى أن يكتشف أن عائلة كبيرة ببلدته تنوى الثأر منه ، يهرب من هذه العائلة حتى يتم إختطافه عن طريق بعض رجال المباحث وتهريبه للقاهرة ، وفي القاهرة يجد نفسه وسط جماعة لمكافحة الإرهاب لوجود تشابه بينه وبين إرهابي دولي ، ويتم القبض على هذا الإرهابي ويقوم كتكوت بتجسيد شخصيته لمحاولة القبض على باقي أفراد هذه الجماعة ، وتتوالي الأحداث ...